ديداكتيك الفلسفة Archive

التصحيح في مادة الفلسفة: النقطة الحقيقية والنقطة العادلة

أضع بين أيديكم مقالا من جزأين يتناول الجوانب الفلسفية والدوسيمولوجية وكذا الأخلاقية لعملية تصحيح مواضيع المترشحين في الامتحان الوطني.       إن مجرد وفاء مصححي الفلسفة لروح مادة تدريسهم مبرر كاف للأمل في نقط عادلة أثناء التصحيح ، لأن الفلسفة وعي تأملي انعكاسي ، حواري ، نقدي وحريص على قيم الحقيقة والصواب عندما يتعلق

الدليل الجهوي لننزيل البرنامج الدراسي لمادة الفلسفة في ظل نمط التعليم القائم على التناوب 2020 -نطوان طنجة الحسيم

  السياق: تعيش المنظومة التربوية وبلادنا عامة والعالم بأسره في ظل ظروف خاصة استثنائية أملتها جائحة كوفيد-19. وتأتي المذكرة 39-20 من أجل تدبير العملية التربوية في ظل هذه الظروف بما يحفظ سلامة الفاعلين ويؤمّن حق المتعلمين في التعلم. يهمنا هنا من هذه المذكرة الملحق المسمى "الإطار الوطني المرجعي للنمط التربوي القائم على التناوب"، وبالتحديد الفقرة

ورقة عمل لتنزيل البرنامج الدراسي لمادة الفلسفة وفق النمط التربوي القائم على التناوب

تعيش المنظومة التربوية وبلادنا عامة والعالم بأسره في ظل ظروف خاصة استثنائية أملتها جائحة كوفيد-19. وتأتي المذكرة 39-20 من أجل تدبير العملية التربوية في ظل هذه الظروف بما يحفظ سلامة الفاعلين ويؤمّن حق المتعلمين في التعلم. يهمنا هنا من هذه المذكرة الملحق المسمى “الإطار الوطني المرجعي للنمط التربوي القائم على التناوب”، وبالتحديد الفقرة الواردة في

كتاب طريف كيف تواجه الطلبة في فصولهم وكيف تصوغ أهدافاً سلوكية

  هذا كتاب طريف ومفيد، ويكاد يكون فريدا من نوعه. يقدم نصائح عملية للمدرس سواء كان مبتدئا أو متمرسا، ويمزج بين الجانب التواصلي في عمل المدرس المتصل بإدراة جماعة الفصل والعوامل السوسيو وجدانية داخل الفصل، والجانب التربوي المتصل بصياغة الأهداف والتخطيط للتعلمات وتدبيرها رابط التحميل: كيف تواجه الطلبة في فصولهم وكيف تصوغ أهدافاً سلوكية فهرس

التقويم التشخيصي في مادة الفلسفة:إطار نظري ونماذج تطبيقية

رابط تحميل الوثيقة في أسفل الصفحة تعميماً للفائدة، أقاسم الزميلات والزملاء الكرام وثيقة كنت أنجزتها بالتعاون مع بعض الزملاء المدرسين، في مديريتيْ تطوان والعرائش، حول التقويم التشخيصي في مادة الفلسفة. ولأن الأمر يتعلق بالفلسفة؛ أي بنمط تفكير يسائل البديهي ويستشكل المعتاد، فقد حملت هذه الوثيقة بعض المراجعات الجريئة لعدد من التصورات (والممارسات) السائدة للتقويم التشخيصي،

صور مع تلامذتي عبر السنون

هذه مجموعة من الصور الملتقطة مع تلامذتي عبر سنوات عملي.. ذكريات جميلة مع ناشئة ما زال بإمكان المرء أن يدهشهم ويستفز شغفهم، ناشئة تقرأ في عيونهم فرح الحياة التي لم تكدرها بعد إحباطات الواقع! by

وضعيات مشكلة: جسور بين الفلسفة والحياة

وضعيات مشكلة: جسور بين الفلسفة والحياة تجدون في هذا الموقع بعض الوضعيات المشكلة التي اختبرتها مع تلامذتي في الفصل الدراسي، تهدف كلها  إلى جعل التعلم مغامرة بكل ما تحمله الكلمة من معاني التوتر والمفاجأة والدهشة والخوف والفرح… تضع هذه الوضعيات الإشكالات الفلسفية في قلب المعيش وفي خضم  إنشغالات المتعلم اليومية، للبرهنة على أن الفلسفة ليست

بومة مينارفا تطير في الصباح الباكر. تلميذ الجذع مؤرخا للفلسفة

“بومة مينارفا تطير في الصباح الباكر. تلميذ الجذع مؤرخا للفلسفة كيف يمكن للفلسفة أن تثير اهتمام الناشئة من تلامذة الجذع المشترك الخارجين للتو من ضباب المرحلة الإعدادية؟ كيف يمكن أن نجعل عقول الصغار تستوعب ما أنتجته عقول العمالقة وأساطين الفكر الإنساني؟ يحاول المقال التالي المنشور بجريدة الأحداث المغربية أن يتناول بالتحليل النقدي الإجابة التي قدمها

المعرفة الفلسفية، الأطروحات والمواقف: محاولة للتمييز – الجزء الثالث

المعرفة الفلسفية، الأطروحات والمواقف: محاولة للتمييز – الجزء الثالث في أنه ينبغي تثوير تصورنا للبناء الإشكالي لنفترض ان المدرس قد طرح إشكالية مشروعية الدولة طرحا مستوفيا لشرط التوتر والمفارقة، فبم سيملأ هذا الفراغ المرعب الذي خلقه السؤال الفلسفي -على حد تعبير الصديق زارا- ؟ سيتحسس المدرس كراسته، ليتكلم بإسم ابن مسكويه أو جون لوك او

المعرفة الفلسفية، الأطروحات والمواقف: محاولة للتمييز- الجزء الثاني

المعرفة الفلسفية، الأطروحات والمواقف: محاولة للتمييز- الجزء الثاني إعادة تعريف مايسمى بالمعرفة الفلسفية: المعرفة الفلسفية ليست هي المواقف الفلسفية للخروج من المأزق الذي بدأنا بتشخيصه في بداية المقالة، يتعين علينا إعمال النظر في مايسمى بــ المعرفة الفلسفية. والتي يتم عادة الخلط بينها وبين المواقف الفلسفية مم تتكون هذه المعرفة الفلسفية؟ ما قوامها !؟ هل تتكون