قضايا منهجية اﻹنشاء Archive

الفلسفة وفلسفة التلاميذ العفوية

كامل المقال من الرابط أسفله عندما يهيمن “الموقف المدرسي” متمثلا في السكولائية والنسبوية الفجة، يغدو الغائب الأكبر هو التفكير، هو الأنا أفكر أو الديكارتية باختصار. وليس مصادفة أن تكون الديكارتية من الناحية التاريخية احتواء وتجاوزا للسكولائية والسفسطائية معا : فقد أعلن ديكارت غير ما مرة تبرمه من تلك الفلسفة النظرية التي تلقن في المدارس، في

معضلة المقدمة في الإنشاء الفلسفي على ضوء المذكرة159

معضلة المقدمة في الإنشاء الفلسفي على ضوء المذكرة159 إن المقدمة بوصفها إعلانا عن الموضوع، والتمهيد بوصفه مقدمة للمقدمة لهو معضلة حقيقية. وفي كل شيء يتكون ويظهر بعد أن لم يكن، نجد أن الانبثاق هو اللحظةالحرجة! في خروج الجنين من رحم أمه، في تمزيق النبتة لغلاف البذرة، في الإعلان الأول عن الحب للمحبوب..! من الاختلاف المتوحش

النص، القولة والسؤال: منهجية واحدة أم ثلاث منهجيات؟

النص، القولة والسؤال: منهجية واحدة أم ثلاث منهجيات؟ لعل الكثير من زملائي المدرسين عاينوا بعض التلاميذ، الذين يختارون الإجابة على صيغة السؤال المفتوح، وهم يكتبون: " يرى صاحب السؤال…." أو " يؤكد صاحب السؤال أن …" أو: "يتبن من تحليل و مناقشة الموقف المعبر عنه في السؤال أن.." أو حديث التلميذ عن حجج في قولة

منهجية السؤال المفتوح من خلال أربع مذكرات وزارية متتالية

منهجية السؤال المفتوح من خلال أربع مذكرات وزارية متتالية من أين يستنبط ويستقي مدرسو الفلسفة قواعد المنهجية التي يلقنونها لتلامذتهم؟ بوصفهم موظفين، فهم ملزمون بتطبيق مقتضيات المذكرات الوزارية التي يتوصلون بها من حين لآخر. وطبعا فالمدرس لا يُمْلي على تلامذته فحوى المذكرة حرفيا، وإن كان بعضهم يفعل !! بل يقوم بترجمة هذه المقتضيات إلى منهجيات

الكتابة الإنشائية لتلامذتنا في الامتحان الوطني: العود الأبدي لنفس الأخطاء ! !

الكتابة الإنشائية لتلامذتنا في الامتحان الوطني: العود الأبدي لنفس الأخطاء ! ! مالذي يمنع التلميذ من التفكير الفلسفي يوم الامتحان: الجهل أم الرعب أم الكسل المعرفي؟؟ أقدم بين أيديكم زملائي المدرسين أعزائي التلاميذ لائحة غير حصرية بالأخطاء التي ألفتها لكثرة ما صادفتها في كتابات التلاميذ!!! والتي يمكن تجاوزها بالقليل من التركيز وإعمال العقل عوض الاستسلام