نماذج رائعة من كتابات التلاميذ الفلسفية! !
هناك شبه اجماع بين المهتمين بأن المستوى المعرفي والكفايات الثقافية والمنهجية واللغوية للتلاميذ في تدهور مستمر، ولكن من قال بأن تلميذ التعليم الثانوي اليوم قد افتقد كل أثر للحس الفلسفي؟؟
وأنا أقوم بتصحيح مواضيع المترشحين في الامتحان الوطني للباكلوريا (مادة الفلسفة) لفتت انتباهي إنشاءات فلسفية تخرج إلى حد كبير عن المستوى المألوف: أسلوبا، أفكارا ومنهجية، تعيد إلينا بعض الأمل في مستقبل الفكر الفلسفي بين الناشئة، يبدو لي أنه من حق مدرس مثل هؤلاء التلاميذ ان يفخر بهم، كما يحق علينا نحن قراءهم ان نحتفي بهم
وتقديرا مني لهذه الكتابات المجهول أصحابها، ولهذه الابداعات الغفل من التوقيع، أقترح عليكم استنساخا أمينا لأربعة او خمسة نماذج منها، تاركا لكم صلاحية الحكم والتعليق
النموذج الأول:
لقد نقلت موضوع المترشح كما هو بهفواته وزلاته إذا وجدت، والتي أخشى أن تنضاف إليها أو تختلط بها أخطاء الكيبورد التي ريما ارتكبتها عند مسك الموضوع وادخاله إلى الحاسوب!! وعلى كل، فقد عمدت هنا إلى وضع علامة (؟) أمام أي خطأ أو لبس في إجابة المترشح
أما اللون الأخضر فقد أضفته لأبرز المقاطع المضيئة في الموضوع والتي سأعود للتعليق عليها لاحقا، وللتذكير فالمترشح ينتمي إلى الشعبة العلمية التي تدرس الفلسفة بواقع ساعتين أسبوعيا
أولا نص الموضوع الذي امتحن فيه المترشحون :
الشخصية هي المنتهى المشترك لظاهرات تتعلق بالسيكولوجيا الفردية وبالسيكولوجيا المجتمعية، داخل مجموعة من الشروط اللازمة للسلوك، إزاء المواقف الحالية
ينطبق هذا التعريف على الجانب من الأنا الذي له، من بعض الوجوه، وحدة واستقرار يشبهان الوحدة والاستقرار اللذين نطلقهما على الموضوعات، ويصبح هذا التعريف غير صالح بمجرد ما نريد أن ندخل فيه ما ليس هنا-الآن، ويجاوز :” الحاضر:”، أي كل ما لا يمكن أن يتصف “بالحضور” ( حالا أو استقبالا) لأنه دائما يحيا، سابقا على حاضره، أي أنه يحيا في المستقبل. فللطالب مثلا، شخصية حالية هي الشخصية المحددة في ورقة هويته، والتي تملأ حقل وعيه في “الآن”. بيد أن ائطالب يشعر بتوتر داخلي، أي بقوة تدفعه إلى “الشخصية” التي يرمي لأن يصبحها، وهذه الشخصية – النزوع ليست حدا نهائيا؛ من الممكن تجاوزها، لأن إمكانيات الطالب لا تعطى، برمتها، دفعة واحدة، إنها تبرز حسب تتابع تصاعدي، كسلسلة من الشخصيات يمكن تصورها. من الجائز أن تنضب إمكانيات الطالب، فيبقى دون ما كان يصبو إليه، على أن الشخصية التي يرمي إليها غاية، بالنسبة للوضع الحالي، ولو استحال تحقيقها في المستقبل. إن صح ما تقدم، جاز أن نقول بأن الشخص ليس بشخصية واحدة بل هو عدة شخصيات
حلل النص وتاقشه
يعتبر موضوع الشخصية من أهم المواضيع التي استرعت اهتمام الفلاسفة والعلوم الانسانية منذ القدم، فبدأ الخوض فيها وفي مكوناتها باعتبارها بنية دينامية تخضع لعدة تأثيرات سيكلوجية واجتماعية
والنص الذي بين أيدينا يندرج ضمن موضوع الشخصية وبالخصوص ضمن الشخصية بين الحتمية والحرية. ويطرح هذا الموضوع إشكالا هاما يمكن صياغته كالتالي: هل الإنسان كائن فاعل أم عنصر منفعل؟”
ويجيب عليه صاحب النص بالأطروحة التالية:”رغم أن الإنسان يخضع لعدة إكراهات نفسية واجتماعية، فإنه وباعتباره كائنا حرا ذا إرادة، يستطيع أن يتخلص من هذه الإكراهات”
إن اشكالية “الإنسان بين الحرية والحتمية” أفرزت العديد من التساؤلات التي يمكن صياغتها كالتالي: ” هل للإنسان دور في بناء شخصيته؟ أم أنه يخضع لعدة حتميات سيكلوجية وسوسيو ثقافية لايمكنه التخلص منها؟ وإلى أي حد يمكن الإتفاق مع هذين الموقفين؟
من أجل تحليل هذا النص سيكون من المنهجي، تفكيكه اولا إلى وحداته الأساسية، ويمكن الاكتفاء فقط بوحدتين أساسيتين حيث ان الوحدة الأولى يبرز فيها صاحب النص بأن الإنسان يعيش تحت ضغط إكراهات سيكلوجية واجتماعية، والوحدة الثانية، يتم نقد الموقف الذي تم عرضه في الوحدة الأولى مع إبراز مدى حدوديته (؟)ء وعدم صلاحيته في بعض الحالات
يبدأ صاحب النص بتقديم تعريف لمفهوم الشخصية حيث يعتبرهاتنظيما مركبا وبنية دينامية يتدخل في تكوينها مجموعة من العوامل السوسيو ثقافية والسيكلوجية. فالنظام النفسي والاجتماعي يؤثران بشكل كبير على شخصية الإنسان، فالانسان في مرحلة طفولته يمر عبر مراحل تلعب دورا كبيرا في تكوين شخصيته، كما أن الإنسان وباعتباره كائنا اجتماعيا بالطبع، يعيش وسط هذا المجتمع ويكتسب ثقافة هذا المجتمع ولهذا فمن الطبيعي أن يؤثر كل ذلك في بناء شخصيته.
ولكن صاحب النص ورغم تقديمه لهذا التعريف إلا انه يبرز بعد ذلك حدوديته (؟)ء حيث ان هذا التعريف لاينطبق إلا على جانب من الأنا الذي يتميز بعض وجوهه بالوحدة والاستقرار. ومن هنا يبدأ صاحب النص بانتقاد الموقف الذي يقر على أن الإنسان يخع لعدة حتميات وإكراهات سوسيوثقافية وسيكلوجية، وان الإنسان لا دخل له في تكوين شخصيته، فيؤكد صاحب النص ان هذا التعريف جد محدود، والتعريف الذي بدأ به صاحب النص غير صالح عندما يتم تجاوز الحاضر. فنحن نعلم ان الإنسان كائن ذات (؟) إرادة وحرية وأنه قادر على أن يغير حاضره ومستقبله إذا أراد ذلك فالإنسان يحيا وكله طموح وأمل في أن يغير شخصيته ويحسن منها. وعند هذا الحد يفقد مفهوم الحتمية قيمته ويصبح غير صالح لآي شيء.
ولقد اتبع صاحب النص مسارا منطقيا، مترابطا حيث انطلق من منطلق نقدي، فقام في البداية بابراز الموقف الذي يؤكد أن الإنسان كائن منفعل لادخل له في تكوين شخصيته فقام بعد ذلك صاحب النص بدحض هذا الموقف من خلال إبراز حدوديته (؟) وعدم صلاحيته، لأن الإنسان كائن ذات إرادة وحرية تصبو دائما نحو التغيير.
ولقد استند صاحب النص على مجموعة من البراهين والحجج حيث قام بتقديم مثال أبرز من خلاله عدم صلاحية موقف الحتمية، فاعتبر أن الطالب يمتلك شخصية حالية أي الشخصية التي كونتها تلك الضغوطات النفسية والاجتماعية، ولكن هذا الطالب وباعتباره كائنا بشريا يمتلك العقل، فإنه سيشعر دائما بقوة تدفعه للتغيير واالوصول إلى الشخصية التي يرمي إليها باعتبار أن امكانيات الطالب كثيرة ومتعددة، كما أن تلك الشخصية التي سيصبح عليها غير قارة، فقد يتم تغيرها أو التحسين منها هي الأخرى، لأن امكانيات الطالب جزئية |أي انها لاتعطى دفعة واحدة، بل تعطى شئا فشيئا، كما أن من الجائز أن تفشل إمكانيات الطالب فلا يصل إلى مايصبو إليه
إذن يتبين لنا من خلال هذا المثال أننا لانتكلم عن شخصية واحدة قارة وثابتة، بل إننا نتحدث عن عدة شخصيات يلحقها التغيير بفضل الإمكانيات الهائلة التي يتوفر عليها الإنسان
وهكذا توصل صاحب النص إلى أن الشخصية رغم انها تتعرض لعدة ضغوطات، فإنه من الجائز ان يلحقها التغيير بفضل إمكانيات الإنسان غير المحدودة باعتبار هذا الأخير ذاتا واعية ومفكرة تأمل في التغيير وتصبو إلى النجاح
إذن انطلاقا من تحليل هذا النص يتضح لنا أن الإنسان كائن فاعل يلعب دورا كبيرا في بناء شخصيته وتغييرها
ولمناقشة هذا النص يجب علينا اولا أن نبين قيمته وبعد ذلك، نبيتن المواقف المؤيدة والمواقف المعارضة له. إن النص الذي بين أيدينا حاول اقناعنا بالموقف الذي يعرضه من خلال مجموغة من الحجج. لقد قدم لنا تصورا واضحا عن دور الإنسان في بناء شخصيته وذلك بدون نسيان الضغوطات التي يتعرض لها الإنسان فيحاول صاحب النص إقناعنا بأن هذه الضغوطات تقد قيمتها بمجرد شعور الإنسان بالرغبة في التغيير نحو الأفضل والتخلص من جميع تلك القيود
لقد تعزز موقف صاحب النص بموقف سارتر الذي اعتبر أن ” الوجود سابق على الماهية” فالإنسان يولد أولا ثم بعد ذلك تتحدد ماهيته يؤكد هنا سارتر أن وجود الإنسان يعني حريته وتحمل مسؤولية اختياراته، فهو يتحدد من خلال ماسيصنعه في المستقبل أي من خلال إنجازاته المستقبلية
الفيلسوف سارتر يحمل نفس الفكرة التي يريد صاحب النص أن يبلغها أي أن الإنسان سيظل كائنا فاعلا في تكوين شخصيته لأنه بكل بساطة كائن حر ذات إرادة ورغبة في التغيير
لكن من جهة أخرى تظهر مواقف العلوم الإنسانية التي أبدت اهتماما كبيرا في طرحها لمسالة الشخصية، فهي تؤكد ان الإنسان يعيش عدة ضغوطات نفسية وسوسيوثقافية
أما النفسية، فيمثلها فرويد الذي يؤكد ان منطقة الشعور هي أهم منطقة سكلوجية توجد عند الإنسان ولقد شبه الشخصية كجبل جليد أي ان الجزء الخفي والمغمور في الماء أضخم بكثير مما هو مكشوف ويظهرفوق الماء. ولقد اعتبر ان مرحلة الطفولة مرحلة حاسمة في تكوين شخصية الإنسان، ابتداءا من المرحلة الفمية، ثم الشرجية فالقضيبية كما ان النظام النفسي يتكون من عدة مكونات وهي ثلاثة: الهو- الأنا- الأنا الأعلى
أما الهو فهو الفطري في الإنسان، يتحكم فيه مبدأ اللذة أو ما اصطلح فرويد على تسميته: مبدأ الليبيدو، هائج ولا يعرف معنى الأخلاق
الأنا: هو جزء من الهو الذي تم تعديله، وهو الذي يتحكم في تكزين الشخصية سواء كانت سوية او شاذة
الأنا الأعلى أي الضمير والأخلاق
فالإنسان إذن يتعرض لهذه الضغوطات النفسية، إذا نجح الأنا في التوفيق بين متطلبات الهو والواقع، والواقع والأنا الأعلى كانت الشخصية سوية أما إذا لم ينجح في ذلك كانت الشخصية شاذة
كما أن الإنسان وباعتباره كائن اجتماعي يتأثر بمجتمعه وثقافته من خلال التنشئة الاجتماعية أي من خلال المؤسسات الإجتماعية التي يمر بها ابتداءا من الأسرة فالشلرع والمدرسة وغير ذلك
وانطلاقا من مناقشة النص يظهر لنا أنه لايكمن إخفاء تلك الضغوطات والحتميات التي يتعرض لها الإنسان أي أنه كائن منفعل
وانطلاقا من تحليل ومناقشة النص يتبين لنا أن الصراع لا زال قائما في إشكالية الشخصية بين الحتمية والحرية، فهناك موقفان أساسيان موقف يؤكد أن الإنسان حر وفاعل في تكوين الشخصية وموقف يؤكد على أن الإنسان يتعرض لضغوطات وحتميات تجعله إنسان منفعل
وكإبداء لرأي شخصي يظهر لي أن الإنسان ورغم أنه يتعرض لتلك الحتميات فإنه كائن ذات إرادة وحرية، يستطيع ان يغير شخصيته تغييرا كاملا، والواقع هو الدليل القاطع على ذلك فكم هم الأشخاص الذين ينشئون في بيئة تتميز بصفات معينة ويحاول التخلص من تلك الضغوطات ليكتسيوا شخصية مختلفة تماما عن الشخصية الحالية. إذن فأنا أتفق مع صاحب النص وأؤيد رأيه تماما
[B]جيد جدا وااااااااااااو
merci merci
شكر خاص لصاحب هدا التحليل ولكن المتامل في هدا التحليل انه يفتقد لخلاصة ناظمة لكل ما قلتاه
علاوة ان الجميل في الفلسفة انها تبدؤ باشكال وتنتهي باشكال اخر
ودمت محب للمعرفة في انتضار المزيد
vraiment extra
اشكر كاتب كل هدا لما له من الاثر الايجابي في المسا ر الدراسي للطلاب وشكرا مرة اخري
هدا الموقع جبد ولكن اتمني ان يكون كيفية كتا بة نص مقالي انطلا قا من مقولة فلسفية مع الا عطا ء امثلة والخطواة التي يجب اتا بعها لكتا بة نص فلسفي انطلاقا من مقولة
هدا موضوعي أصلا يا شفار
hhhhhhhhhhh 😀
أشكرك أيها الأخ الرائع على هده الإفادة
لدي ملاحظة واحدة،محلل هذا النص لم يتطرق للأساليب الموظفة في النص.أما في العموم فمستوى التحليل و المناقشة (الخارجية) بدون تعليق. و أما على مستوى المناقشة الداخلية و على مستوى التركيب هناك شيء من الضعف.و النقطة المستحقة ( إن أردنا ) في نظري هي 12/20.
لا يجب الاتفاق مع صاحب النص
أولاً شكراً على هذا الموضوع صدقوني أن هذا التلميذ شخصية بارزة لقد وجدت في اسلوبه نوعاً من الاستقلالية الذاتية عامة يعطى داخل القسم خاصةً أنه ركز على التحليل أكتر منه من المناقشة صدقوني لقد سمح لي اسلوبه بتحليل شخصيته أو شخصيتها صراحةً أنا لا اتفق مع نماً قال أن حدة التلميد متوسط ، قد يكن هكدا في دراسته و اسلوبه لكنه متميز بشيءٍ يملكه هو فقط :
ممتاززززززززززززززززززززة او ممتاززززززززز
شكرا على هدا الموضوع الرائع واقول هدا الموضوع دو طابع شخصى للتلميد او التلميدةوممتااااااااز اوممتااااااازة
شكرا جزيلا و ادعو النجاح للجميع بادن الله
موفقين بإذن الله
في الحقيقة الموضوع جيد يحتاج إلى المزيد من الدراسة والتحليل أي ينبغي الإنطلاق من تحليل هذا النص من أجل إثارة مجموعة من الإشكالات الأخرى المرتبطة به لكن أدعو من يتوفر على تحليل نص متكامل أن ينشره في المنتدى لكي تعم الفائدة
جيد جدا و فقك الله
عندما نرى مثل هده البرامج نفتخر لانها تشرفنا
عاجل مساعدة من فضلكم. اريد منهجية تحليل و مناقشة قولة مع صيغ مساعدة
هدا موقع رائع و مفيد و لكن اريد مساحة كبيرة من اجل كتابة النص الفلسفي الدي اريد تحليله و مناقشته
أهلا رقية
هل تقصدين أنك أنجزت إنشاءا فلسفيا تريدين المشاركة به أم أن لديك فقط نصا فلسفيا تتساءلين عن كيفية تحليله ومناقشته !!؟
ممتاز احسنت
يا ريتني اتقن كتابة الفلسفة مثلك
فانا وجدت مشكلا في تحليل قولة عبد الله العروي فهل ستساعدونني
موضوع رائع و مفيد جدا شكراااااااا
نص ضعيف من حيت المناقشة الخارجية و تكتنفه مجموعة من الهفوات اللغوية و النحوية لكنه عموما لاباس به
كلها مواضيع في المستوى لكنني لم اجد ماابحت عنه في كل المقدمات اتمنى ان يعطيني احدكم مقدمة تحترم كل الشروط جزاكم الله خيرا
موضوع جيد نسبيا ..لكن المقدمة كانت ناقصة ..اذ كان يجب تقديم تعريف وان كان صغيرا عن الشخصية
شكرا كثير على هده المواضيع
السلام
والله دا موضوع رائع لكن غقل مجموعة من المناقشات الخارجية
موضوع في القمة
بداية تحية طيبة مباركة وسلام الله عليكم بهرت حقيقة بهته الكتابة فهي في اعلى مستويات الحسن والدقة راعى فيها صاحبها امورا عدة لطالما تعودنا غيابها ونذرتها وما لفت اهتماما اكثر خلو افكاره من التناقضات فلا يأتي بفكرة ويتبعها فكرة معارضة بل جل الافكار المبتوثة منسجمة ومتكاملة ناهيك عن المنهجية المحكمة والمعارف التي لا تشوبها شوائب فطوبى لكاتب هذا الموضوع ومن قام بنشره واتمنى ان نحدوا حدوه ونسير في خطاه استودعكم الله والسلام عليكم .
هذه المناهج أصبحت قديمة جدا،و السادة الأساتذة لا يأخدون مثل هذه المناهج بعين الإعتبار?لذلك من الأفضل في القريب العاجل أن تكون مناهج جديدة وفعالة?
موضوع جيد وممنهج .وسيكون ممتازا لو أحسن الربط بين الفقرات
إنشاء فلسفي في المستوى و تحديداً ما أثار إعجابي ؛؛ التصميم المنهجي للموضوع
حقاًّ هو تقديم في المستوى الذي أحب
وشكراً
بداية احيكم في نظري تحليلك تحليل جيد وممنهج بطريقة منطقية بيد انه رغم دلك تتخلله عدة اخطاء من بينها عدم ااربط بين الفقرات على العموم مجهود جيد يبين على مدى تمكن كاتبه من منجية الكتابة الفلسفية واصل مجهوداتك وفقك الله وايانا ::
لقد تم احترام المنهجية المعتمدة في تحليل النص الفلسفي وذلك بشكل مبالغ فيه جعل التلميذة تبدوا بأنها متناقضة مع الاستنتاج الذي انتهت اليه وكذلك مع الرأي الذي عبرت عنه =أي أن للفرد جانب من الحرية والابداع في بناء شخصيته والتعبير عن رأيه لكن قد نجد لها عذرا في انها كانت تحت اكراه النقطة لذلك يبقى موقف ميرلوبونتي الذي يذهب الى أن للإنسان حرية لكن بشروط أحسن موقف يمكن الختم به في مثل هذا الموضوع
الأخ الكريم عمر المتوكل
أتفق معك. يكون التلميذ أحيانا امتثاليا أكثر مما ينبغي أثناء التزامه بقواعد منهجية الإنشاء الفلسفي
ولكن كما قلت ينبغي أن نلتمس لهم العذر. ثقافتنا تشجع الامتثال واتباع الجماعة، ثم لأن المقام مقام امتان ونقطة وشواهد وليس مقام تفلسف متحرر من كل القيود. و التلاميذ يعتقدون أن كل خروج عن التعليمات يعتبر بدعة ومن ثم ضلالة ومن ثم …
شكرا لك على التفاعل
thank you about this site/ because her benifit every body
سلام الله عليكم انه موضوع رائع اتمنئ له التوفيق
شكرا على الموقع الرائع والمتميز بمواضيعه الجيدة
موضوع لاباس به انا شخصيا استفدت منه بكوني ساجتاز الفرض
شكرا كثيرا بصراحة اسلوب رائع في تحليل نص فلسفي ممتاز
أنا شخصيا أعتقد أنه من البلادة الإفصاح عن المنهجية رغم أنه ليس بخطأ…وباقي الموضوع حسن و يستحق المدح و الثناء لأن جهده لم يضع سدى….
hhhhhhhhhhh 😀 oui c'est vrai (y)
بدون تعليق
موضوع جيد
انه حقا لا باس به باعتبارك كتلميذ و شكرا
موضوع في محله والاستفادة فيه مباشرة
تحليل الموضوع و مناقشته في محليهما موضوع جيد و صياغة ممتازة بالنسبة لتلميذ علمي
موضوع لاباس به رغم افتقاره لعديد الجوانب ادا كان ممكنا اضافة منهجيات اخرى ولكن شكرا على المساعدة
موضوع جيد
لقد استفدت منه بكوني ساجتاز الفرض
انشاء فلسفي جميل جدا
غير مركب لكنه غني بالمعلومات وتحليله متوسط لكنه جيد يستحق16 من20
موضوع دون المستوى اولا اعتماد ما تقدم الاستاد بذكره (القوالب والا نابيب والاشكال الجاهزة وحفض المقدمات النمطية ) انصحكم بالتدرب على الكتابة الفلسفية وعدم الاعتماد على ما انتجه الاخرين لانه كما قال الان =الفكر لايفوض ابدا= والله ولي التوفيق اللهم شخص ينتقدني (النقد البناء) وليس النقد من اجل النقد وليس شخصا يقيمني ويشجعني وانا على عدم استحقاق من ذلك فهناك اشخاصا يعتقدون انهم في تطور وتحسن ولكن هم دائما في مكانهم ك الاوتاد المشدودة الاستاذ منير حاتم مولاي الزاوي
جزاكم الله خيرا
الأستاذ المحترم منير حاتم
المتعلمون كما تعرف يظلون مجرد متعلمين. لقد عاينوا عدة إنشاءات كلها قوالب جاهزة فاقتدوا بها. هل يمكنك أن تتفضل فتكتب لنا إنشاءا فلسفيا تحلل وتناقش فيه هذا النص، إنشاء يتمظهر من خلاله الإبداع والتفكير الشخصي حتى يتسنى للتلاميذ إدراك أن إمكانيات الإنشاء متعددة لا حصر لها
بالنسبة للملاحطة البدئية يتضح أن النص هو نص ركيك الاسلوب لأعتماده كتابة مدرسية وليس فلسفية حرة و من جهة أخرى فالمهم هي ال المشاركة
لا حول ولا قوة الا بالله العظيم وهل من يجتاز الباكلوريا فيلسوف ليتم تقويمه بهدا الشكل يا غبي
شكرا على المساعدة
موضوع جيد و لكن ضروري من المنهجية حيث أنها ضرورية في الامتحنات
موضوع مقبول عموما
علاج مثالي، انها مجرد ملاحظة صغيرة: وجهة نظرنا الشخصية قد تكون مختلفة عن تلك التي يرآها المصحح صائبة، ثم أعتقد أنه من الأفضل تجنب هذا؛
مستوى هائل في التعبير لكم جزيل الشكر فقد استفدت منه مجموعة من النقط الهامة في كتابة إنشاء فلسفي
شكرا على المساعدة
سلام عليكم أشكر كل من قام هذه المبادرة القيمة ولكن بغينا شي منهجية نستعملها في الامتحان
موضوع لاباس به رغم افتقاره لعديد الجوانب ادا كان ممكنا اضافة منهجيات اخرى
سؤال.هل المنطق يصمن عدم التناقص
تحليل بسيط خال منالاسالب الفخمة الغير مفهومة:
يعني ماشي حتى لتما لا باس به
رغم افتقاره للاساليب الفخمة فهو جيد يالمقارنة مع مستواه بالمناسبة اتمنى ان تدخلو مواضيع جدد سوف تنفعنا للاننا نحتاج الى الاساليب البسيطة التي تؤثر على المصححين وليس للتباهي شكرا كجددا
انه موضوع جيد ينقصه تطبيق المنهجية الفلسفية
تحليل فلسفي : تعتبر الكائنات العقيلة أشخاصا لينا طبيعتها تجعل منها غيتا لذاتها
جيد جدا رائع
شكرا على مجهوداتك
شكرا جزيلا
من مدينة تيسة
رائع جدا اخي بالرغم من انك علمي فانك احسن من الادبي هذه هي الحقيقة
لقد تعزز موقف صاحب النص بموقف سارتر عليقاتك أو ملاحظاتك
مستوى جد راق ملاحظة بسيطة : أعتقد أن ابداء الرأي الشخصي مهم خاصة في مرحلة التركيب حيث أنه يضفي على المقال الفلسفي جمالية
لكن بدلا من انطلاقا من مناقشة النص يتبين لنا . كان من الممكن ان تكون : وخلاصة القول
علاج مثالي، انها مجرد ملاحظة صغيرة: وجهة نظرنا الشخصية قد تكون مختلفة عن تلك التي يرآها المصحح صائبة، ثم أعتقد أنه من الأفضل تجنب هذا؛
هذا ليس إنشاء واذا اكتبه بالامتحان اكيد احصل اقل درجة
((تحياتي))
بسم الله الرحمان الرحيم, في الحقيقة هذا التحليل جيد وخصوصا انه لتلميذ شعبة العلوم , فملاحظتي المتواضعة كتلميذ ادبي يجب تفادي مع من تتفق كما هو مكتوب في نهاية التحليل واشكركم مرة اخرى
علاج مثالي، انها مجرد ملاحظة صغيرة: وجهة نظرنا الشخصية قد تكون مختلفة عن تلك التي يرآها المصحح صائبة، ثم أعتقد أنه من الأفضل تجنب هذا؛
صاحب النص كتب كتابة جيدة
شكرا على هده المعاومات
احسنتم وراااااااااااااااااااااااااااائع
تحليل يرقى للمستوى المطلوب, لقد افدتمونا حقا , لكم جزيل الشكر
تحليل جيد ومستولى راق في الكتابة شكرا جزبلا:
مشكوووورين على هدا الموضوع مستوى اكثر من رائع في التعبيررررر
محاولة رائعة و مستوى جيد …
ممتاز وفي المتانول
خايب انا كنكتب احسن منهم
جد رائع ، لكن لكل ذي طريقة عمله
شكرًا على هذا المجهود
نتمنى ان تضعو نماذج جاهزة لنصوص فلسفية حتى نتمكن من ضبط الخطوات بشكل سليم في المنهجيات الثلات و شكرا على مجهوداتكم الجبارة
شكرًا لكن أريد منهجية الإشتغال على سؤال فلسفي
رائع جدااا
نريد منهجية تحليل قولة فلسفية في أقرب الآجال
جواب رائع
مشكور هدا رائع جدا
أسلوب ركيك لا يرقى إلى تلميذ في ثناوي
: منهجية جيدة تستحق
مجهود جبار
يوجد خطأ في تأطير النص
أتقدم بتحية اجميع من ساهم في هذا العمل الفكري و جزاكم الله الف خير
تحليل جيد للنص ؛
من اجمل الموضيع
موضوع مثالي لاكن الا يوجد خطأ في تأطير النص ؟ لان النص حسب رايي المتواضع يتأطر دخل مفوم الحرية تحديدا الحرية و الحتمية
ارى على ان النص يتضمن نوع من الخطأ في التأطير وعليكم استبداله ان كان الأمر مهم بالنسبة اليكم ولكن غالبا لايهمكم الأمر وشكرا على الموضوع لكن ارى ان هناك تطويل من دون جدوى
شكرا لو في نصائح على المنهجية باكثر دقة
اين البنية الحجاجية
خطأ في تأطير
جيد جدااااااااااااااااااااا
نعم جد جيد يا رب حتا حنا تكون لفاسفة فلمتناول
يمكن تسهيل المواضيع اكثر
أريد أن أعرف منهجية الإشتغال على سؤال فلسفي
معلومات جميلةومفيدة نتمنى بالمزيد من النماذج جديدة
جيد جدا
تحليل جيد للنص ؛ شكرا على على الافادة
المرجو منكم بث نموذج جاهز لنصوص الفلسفة لسنة 1 باك وشكرا
سؤال للاستادة هل المنهجية المستثمرة في صدد تحليل هدا النص كا ملة و الشا ملة ام مختصرة وشكران عاى المجهود
نشكركمرجزيل الشكر على مساعدتكم لقد افدتوني كثيرا جزاكم الله خيرا
شكرا لكم لكن نريد نمادج أخرى وفقكم الله
السلام او عليكم شكران على هده المناهج ولكن ادا كان من الامكان اريد المزيد من الشرح وشكرا
جيد جدا لكن نريد المزيد في مواد أخرى
جميل جدا
اللهم وفقنما نحن ايضا مقال في المستوى ماشاء الله
ربي يوفقك امين
بتوفيق لجميع تلاميذ البكالوريا. يارب